- يعرف أيضا بالورد الطائفي
- بلد المنشآ : إيران
- بتلات الورد نقية و جديدة
- خالي من الاضافات والمواد الحافظةيستخدم في صناعة العطور و الحلويات والتجميل
الورد المحمدي أو الورد الطائفي
الورد المحمدي، ومعروف أيضا بورد دمشق، أو الورد الطائفي. ولمستخلصاته فوائد جمّة اكتشفها قدماء المصريين والإغريق، سواء كانت علاجية، أو طبية، أو تجميليّة. فمن المعروف أنّ كليوباترا كانت تستخدم ماء الورد كمستحضر لتجميلها. تشتهر الأزهار برائحتها الرائعة ويتم حصادها تجاريًا للحصول على زيت الورد. والذي يستخدم في صناعة العطور وماء الورد. كما أن بتلات الزهور صالحة للأكل. يمكن استخدامها لتذوق الطعام ، كزينة ، وشاي أعشاب.
استخدامات وفوائد الورد المحمدي ويسمى أيضا الورد الطائفي
- صناعة العطور
يعتبر العطر المُستخرج من الورد الطائفي هو الأغلى والأكثر فخامة في العالم، وهو عطر الملوك والأمراء بلا منازع، وتعود تسميته لمدينة طائف في المملكة العربية السعوديّة التي تشتهر بزراعته.
- الجمال ومستحضرات التجميل
ماء الورد الطائفي له تأثير مبرّد وملطّف لحبّ الشباب، ولحساسيّة الجلد المتقرّح وتهيّجاته، خصوصاً بعد الحلاقة للرّجال.
مغذي للبشرة
نظراً لاحتوائه على العديد من الفيتامينات المغذّية للبشرة كمركبات فيتامين أ، وفيتامين ب، وأيضاً فيتامين د. يمنح الإحساس بالنضارة والحيويّة، حيث يتغلغل بعمق إلى المسام وينظف البشرة من بقايا الأوساخ والماكياج، ممّا يزيد في رونقها وإشراقها.
علاج الهالات السوداء
ومن جهة أخرى، يُستخدم الورد المحمدي كعلاج للهالات السوداء التي توجد تحت العين أو بمحيطها، وذلك بوضع قطعة من القطن مشرّبة بماء الورد المبرّد على العين، وخلال عشر دقائق فقط ستزول آثار تلك الهالات السوداء التي تقلق أغلب السيّدات.
الورد الطائفي كفاتح للشهيّة
مرافق لبعض الأطباق الفاخرة، وبسبب رائحته الزكيّة فهو يُستخدم كأحد التوابل التي تُضاف لأطباق اللحم والدجاج في المطاعم الراقية. كما يدخل في صناعة أصناف من المُربّى لنكهته اللذيذة. يُشرب منقوعه وذلك بإضافة القليل من مائه إلى الشاي وإلى ماء الشرب، فنراه يُحسّن مذاقهما،
فوائد صحية
خاصيته العلاجيّة في ضبط نسب الكولسترول في الدم، حيث يُحافظ على مستوياته المنخفضة، وهو مفيد لجهاز الإطراح البولي، إذ يُخلّص الجسم من السموم، كونه مدرّاً طبيعيّاً للبول، ومنشّطاً للدورة الدمويّة، ومحفّزاً لكل من الكبد والكلى.